المدرسة العليا لتقنيات الطيران
المدرسة العليا لتقنيات الطيران هي مؤسسة تكوينية عليا متعددة التخصصات تابعة لقيادة القوات الجوية.
تمنح المدرسة تكوينا علميا وتقنيا في مجال الطيران. مختلف التخصصات متوفرة بالمدرسة وفق التطورات العلمية والتقنية التي تشكل وسيلة تقدم للطلبة مختلف الاختيارات، تسمح لهم كذلك، بالمساهمة في ضمان الجاهزية العملياتية للقوات الجوية وهذا من خلال:
- وهذا من خلال:
- الاستغلال الأمثل للطائرات المستغلة على مستوى وحداتنا الجوية؛
- صيانة المعدات المتوفرة على مستوى الوحدات ومؤسسات القواةالجوية.
و كل هذا بغية ضمان الجاهزية العملياتية للقوات الجوية.
الحياة في المدرسة:
تتوفر المدرسة العليا لتقنيات الطيران، الواقعة بمدينة الدار البيضاء شرق الجزائر العاصمة، على إطار حياتي ملائم وعلى مختلف الهياكل التعليمية، التثقيفية والرياضية، حيث تسمح للطلبة بممارسة مختلف النشاطات:
- قاعة سينما؛
- قاعة متعددة الرياضات؛
- قاعة للموسيقى؛
- مسبح؛
- قاعة الرسم؛
- مكتبة؛
- نادي للطيران؛
- خبر و قاعات متخصصة.
- نبذة تاريخية:
- قبل 1962 كانت تسمى القاعدة الجوية للدار البيضاء تابعة للحلف الاطلسي .
- من 1962 إلى 1964: القاعدة الجوية لمجموعة ربط الطيران الوزاري.
- من 1964 إلى 1968: ثكنة الأركان الوطنية للأمن.
- من 1968 إلى 1975: ثكنة الشرطة الجزائرية للحدود.
- من 1975 إلى 1982: المدرسة الوطنية للأشغال العمومية.
- من 1982 إلى 1990: قاعدة الحياة للمؤسسة المركزية لتجديد عتاد الطيران ولمصلحة الارصاد الجوية.
- في 1990: إنشاء المدرسة العليا لتقنيي الطيران.
- في 1991: الافتتاح الرسمي للمدرسة العليا لتقنيي الطيران.
- في 2009: تحولت إلى المدرسة العليا لتقنيات الطيران.
التكوين في المدرسة
تضمن المدرسة العليا لتقنيات للطيران التكوين في المجالات التالية:
- سنة (01) واحدة لمتابعة التكوين العسكري القاعدي المشترك بالأكاديمية العسكرية لمختلف الأسلحة/ شرشال/ ن.ع1؛
- ثلاث (03) سنوات لمتابعة تكوين ليسانس في م.ع.ت.ط/ الدار البيضاء/ن.ع1؛
- سنة (01) واحدة تخصص.
التخصصات المتوفرة هي:
- الدفع؛
- النظام؛
- إلكترونيات الطيران؛
- التركيب.
تكوينات أخرى (*):
- الإدارة العسكرية؛
- تسيير العتاد و المنشآت؛
- إعلام آلي؛
- إتصالات؛
- رماة مغاوير مطاريين.
(*) تجري هذه التكوينات على مستوى المدارس التابعة للهيآت الأخرى للجيش الوطني الشعبي.
